06 فبراير، 2009

جبرا ن عندما كان علي اقتحام ذاك الغلاف البنفسجي والعبارات التي خطت عليه" إليكــ صغيرتي وفي متنه ما يشابه حلمكــ" لم يوقفني شيء عن اندفاعي ,,,لالتهام تلكـ الصفحات .. ربما لأني اشتاق له وليس لكــ..,. وعندما بدأت ... تناسيته وتناسيتكــ لأشتعل في الحرف فقط..تناولت الكأس بكامل عقلي وإرادتي الحية \وصعدت الدرج وأنت يا جبران دون أي تدعثر يوقفني ,.. لم يلزمني أي عباءة لأواري بها وهمي في الصلاح دعك مني يا جبران ... أو أنا من يجب أن أدع نفسي منك .. كيف .. وأنا من ورطها بك؟؟" الألم == البهجة",, "الحرقة == السلام"لا أعرف كيف أتعامى وأنا لا أجيد العمى؟؟؟فأني لأضعت صديقا في جنات السماء لكنني وجدته في جلاء الفجر.
.بقلميpaula
في طيات كتاب البدائع والطرائف
جبران

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق